«ضَعْ أَمْرَ أَخِيكَ عَلَى أَحْسَنِهِ حَتَّى يَأْتِيَكَ مَا يَغْلِبُكَ مِنْه، ولَا تَظُنَّنَّ بِكَلِمَةٍ خَرَجَتْ مِنْ أَخِيكَ سُوءاً وأَنْتَ تَجِدُ لَهَا فِي الْخَيْرِ مَحْمِلًا»
﴿لَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِمَا أَتَوْا وَيُحِبُّونَ أَنْ يُحْمَدُوا بِمَا لَمْ يَفْعَلُوا فَلَا تَحْسَبَنَّهُمْ بِمَفَازَةٍ مِنَ الْعَذَابِ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾
يَستلهم الموالونَ مِن عاشوراءَ دروساً متعدّدة، وقد تحدّث بها أعلامُ الفكرِ الإسلاميِّ، ومنهمُ الإمامُ الخمينيُّ (قدس سره) والإمامُ الخامنئيُّ (حفظه المولى). ومن هذه الدروسِ ما يرتبطُ بمسألةِ التكليفِ الشرعيِّ، وذلك ضمنَ الآتي:
عظّم الله أجور كم بمصاب أبي عبد الله الحسين (عليه السلام)