يتم التحميل...

المجتمع

قضايا المجتمع

إنّ المجتمع الذي يقترحه الإسلام هو المجتمع الإنسانيّ الحيّ، الذي يرتبط الأفراد فيه بعضهم ببعض من خلال عطاء مطلق لا يحدّ ولا يثمّن.

عدد الزوار: 50

٭ إنّ المجتمع الذي يقترحه الإسلام هو المجتمع الإنسانيّ الحيّ، الذي يرتبط الأفراد فيه بعضهم ببعض من خلال عطاء مطلق لا يحدّ ولا يثمّن.

24 ـ 12 ـ 1971

٭ إنّ بقاء الأوطان ووحدة الأمم وسلامة المجتمع أمور لا تتمّ إلا بالعدل، أو ما يسمّى في عصرنا بتوفّر الفرص للمواطنين.

٭ الصورة التي يقترحها الإسلام لمجتمع المؤمنين، من أهمّ معطيات الثقافة الإسلاميّة، ومن أكثرها تأثيراً في رعاية القيم الإنسانيّة.

٭ المجتمع في رأي الإسلام إنسان كبير واحد لا صراع فيه ولا طبقات ولا فئات.

٭ المجتمع الإسلاميّ هو المجال الخصب لصيانة القيم الإنسانيّة ولتنميتها.

٭ المجتمع في رأي الإسلام يتكّون من أفراد متفاوتة الكفاءات والطاقات، ولكنّها متعاطفة ومتعاونة تتبادل الخدمات بينها. فيكتمل كلٌّ بأخذه من الآخر ويسمو كلٌّ بعطائه للآخر.

٭ المجتمع في رأي الإسلام يتكوّن من الإنسان كلّ الإنسان، لا فرد منه ممتاز ولا طبقة منه مفضّلة، ولا عنصر من العناصر دون سواه، ولا فئة دون فئة، بل للإنسان فحسب.

٭ إنّ تمايز الشعوب المشكّلة للمجتمع العالميّ في رأي الإسلام هي للتعارف، وبالنتيجة للتبادل والتعاون اللذين ينتهيان إلى التكامل الإنسانيّ على الصعيد العالميّ.

٭ إنّ الفرد مسؤول عن سلامة المجتمع حسب مبدأ "كلّكم راع، وكلّ راع مسؤول عن رعيّته" ولأنّه مكلّف بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.

٭ لسنا أطفالاً ولا قبائل، بل شعوباً وكوادر وروّاداً في مجتمعنا ووطننا وأمّتنا.

10 ـ 8 ـ 1976

٭ ليس في العالم شعب صغير وشعب كبير، بل في العالم شعب يريد الحياة وشعب لا يريدها، والذي يجب أن نفكّر فيه هو كيف نصنع المجتمع البطل.

16 ـ 4 ـ 1973

٭ الأخذ بالثأر أو القصاص ليس حقّاً شخصياً أو كرامة قبليّة، إنّما هو عامل ينعكس على الحياة الإجتماعيّة بصورة بالغة العمق.

16 ـ 7 ـ 1970

٭ المجتمع الشرقيّ عندما فقد أصالته الحضاريّة أصبح معرّضاً للغزو الأجنبيّ الذي أدّى إلى الإستعمار الفكريّ، فأصبح يتحرّك بدافع ثقافته وعقيدته المستعارتين.

16 ـ 4 ـ 1973

٭ إذا أراد الإنسان أن يضع قوانين كاملة لتنظيم علاقاته بالموجودات لا بدّ له أن يعتمد على القوانين السماويّة، لأنّ أيّ قانون وضعيّ يتأثّر بالثقافة المحدودة والعواطف الخاصّة.

٭ المناخ له فاعلية كبيرة في استقامة الإنسان أو انحراف الإنسان، ولذلك فإنّ الإسلام يهتمّ بالولاية باعتبار أنّ الولاية هي إقامة حكم صالح.

٭ إنّ الصورة المفضّلة للمجتمع في منطق الدين هي العائلة.

٭ في الأساس، التنوّع لا يؤدي إلى التفرقة بين البشر بل العكس هو الصحيح، التنوّع هو الذي يفرض الحاجة بين أبناء المجتمع بعضهم لبعض.

12 ـ 4 ـ 1970

٭ الحكم الصالح أهمّ عنصر لإقامة مجتمع صالح، والمجتمع الصالح هو التربة الخصبة لبناء الإنسان الصالح قبل كلّ شيء.

8 ـ 6 ـ 1970

٭ مجرّد كثرة السيّارات والوصول للقمر ووجود المختبرات والتنظيمات، لا تدلّ على تقدّم مجتمع على مجتمع آخر.

17 ـ 11 ـ 1970

٭ الإسلام حينما حارب الأخذ بالثأر لم يكتف بمحاربته نظريّاً فقط، بل وضع له بديلاً، هو القصاص الذي ترك أمر تنفيذه للحاكم العادل.

6 ـ 7 ـ 1970

٭ التقدُّم الإنسانيّ هو التقدُّم في مختلف جوانب حياة الإنسان (مادياً وأخلاقياً).

24 ـ 11 ـ 1970

٭ إنّ الإنفاق يرفع مستوى الحياة الإجتماعيّة، ويعمّم الخير ومشاعر الخير، والإمتناع عنه يعرِّض المجتمع للظلم والتهلكة الإجتماعيّة.

٭ تعتمد العلاقات القائمة بين الأفراد في المجتمع المؤمن على أساس العمل الرساليّ الذي هو كمال للفرد وامتداد لوجوده.

٭ الحدود بالمفهوم الاجتماعيّ هي المطروحة اليوم وهي أخطر وأدقّ من الحدود الجغرافيّة.

13ـ 4 ـ 1974

٭ التفاوت بين الشعوب يفرض الوحدة والتعاون، لأنّه لو كانت الشعوب المختلفة متساوية الكفاءات لما احتاجت فئة أو شعب إلى أن تأخذ من الفئة الأخرى أو تعطيها.

24 ـ 11 ـ 1970

٭ إعطاء التمايز بين الناس، وتصنيف الناس، وابتعاد الناس بعضهم عن عِشرة بعض... هو مخالف للشرع، وعلينا أن نتجنَّب هذه الظاهرة الإجتماعيّة.

1 ـ 12 ـ 1970

٭ المسلمون تخلّفوا لأنّهم فقدوا المجتمع الإسلاميّ، وإذا أرادوا أن يرجعوا عليهم أن يكوِّنوا المجتمع الإسلاميّ.

1 ـ 12 ـ 1970

٭ المجتمع الإسلاميّ لا يقوم إلا بالوعي العام الإسلاميّ، وبوجود الحكم الإسلاميّ وهذا لا يتمّ إلا بعد التوعية.

1 ـ 12 ـ 1970

٭ الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر أساسان للتعاون الإجتماعيّ والضمان الإجتماعيّ بين أبناء المجتمع.

15 ـ 5 ـ 1967

٭ يجب أن نعتمد المبادئ لا الأشخاص، نتمسِّك بالمطالب والبرامج والأهداف لا بالعناصر والأفراد، وبالخطّ العام لا بالسياسات.

10 ـ 5 ـ 1976

٭ "الكلمة" هي العلاقة المحدّدة المبرزة بين أبناء البشر، وانحرافها يعرِّض العلاقة الإنسانيّة للخطر، ويحطّم سلامة المجتمع.

٭ الإسلام يقترح إيجاد مجتمع إنسانيّ يتناسب مع واقع الإنسان، ويعترف بجميع جوانب وجوده، ويهيّء الجوّ الملائم لنموّ مواهبه وتربية كفاءاته.

8 ـ 2 ـ 1967

٭ ساعة أُخذ المجتمع الإسلاميّ من الإسلام بدأ السقوط والتدهور في الإنسان المسلم.

17ـ 11 ـ 1970

٭ إنّ المجتمع الذي يقترحه الإسلام، هو المجتمع الذي يعترف بوجود الفرد بجميع جوانبه الشخصيّة والإجتماعيّة.

8 ـ 2 ـ 1967

٭ أنا أعتقد أنّ الرسالة التي أحملها... تساهم مساهمة فعالة في تطوير حياة المجتمعات والأفراد، بمقدار ما تساهم في إصلاح صلة الإنسان باللَّه وحياة الإنسان بعد الموت.

27 ـ 4 ـ 1969

٭ الإستعمار أثَّر كثيراً في مجتمعنا وأخَّر كثيراً تقدّمنا، وهدم كثيراً من ثرواتنا الماديّة والمعنويّة.

24 ـ 11 ـ 1970

٭ المجتمع المحارب يجب أن يكون مجتمع حرب لا مجتمع تراخٍ وترف.

10 ـ 6 ـ 1970

٭ إذا أنفقنا في سبيل اللَّه من المال أو من كلّ ما نملك فقد أبعدنا عن أنفسنا وعن مجتمعنا خطر التهلكة.


* الكلمات القصار, السيد موسى الصدر, إعداد ونشر: جمعية المعارف الإسلامية الثقافية.    

2013-03-05