يتم التحميل...

العلمانيّة

قضايا المجتمع

قضيّة العلمنة هي رؤية إجتماعيّة لأناس نحبّهم ونحترمهم ولأحزاب بعضها حلفاؤنا. لكنّنا بكلّ موضوعيّة لا نرى رأيهم، ولا نقبل بفرضه علينا وعلى أبنائنا المؤمنين.

عدد الزوار: 40

٭ قضيّة العلمنة هي رؤية إجتماعيّة لأناس نحبّهم ونحترمهم ولأحزاب بعضها حلفاؤنا. لكنّنا بكلّ موضوعيّة لا نرى رأيهم، ولا نقبل بفرضه علينا وعلى أبنائنا المؤمنين.

28 ـ 5 ـ 1976

٭ قد اخترنا الطائفيّة السياسيّة دون العلمنة من أجل توفير تكافؤ الفرص السياسيّة للجميع.

11 ـ 2 ـ 1977

٭ أمامنا ثلاثة خطوط: التديّن، الطائفيّة، العلمانيّة. وأنا اخترت لنفسي خطّ التديّن لا الطائفيّة ولا العلمانيّة.

5 ـ 6 ـ 1969

٭ إنّنا نتمكن أن نرفض الطائفيّة والعلمانيّة معاً، وبالتالي استفدنا من مكاسب الدين ونتائجه الإيجابيّة دون أن نبتلي بسلبيّات الطائفيّة وتحطيم المجتمعات.

5 ـ 6 ـ 1969

٭ إنّنا لا نرضى بالعلمنة، ولا نقبل بها عن الطائفيّة بديلاً، رغم رفضنا للطائفيّة، بل نطالب بدولة مؤمنة غير طائفيّة.

٭ إنّ علمنة الدولة هدر للطاقة الإيمانيّة التي هي من أنفس ثروات الإنسان.

10 ـ 4 ـ 1974

٭ عندما يحاولون أن ينادوا بالعلمنة الكاملة، أي إبعاد ملكوت اللَّه والقيم التي تلازم الإيمان به... نقول لهم: لا! إنّها إلحاد وانحراف اجتماعيّ.

23 ـ 5 ـ 1976

٭ إنّ رَفْضَنا للطائفيّة لا يعني التزامنا للعلمنة... إنّنا نطالب باختيار ثالث وهو تأسيس الدولة المؤمنة، بمعنى الإيمان باللَّه وما يلازمه من إلتزام بالقيم.

14 ـ 2 ـ 1976

٭ ليس من المعقول بعد ثلاثين ألف قتيل ومئة ألف جريح أن نصبر على ما يشبه التخلّف العقليّ (العلمنة) في تأسيس دولتنا بعد المحنة.

28 ـ 5 ـ 1976


* الكلمات القصار, السيد موسى الصدر, إعداد ونشر: جمعية المعارف الإسلامية الثقافية.    

2013-03-05