يتم التحميل...

العدل والعدالة

قضايا المجتمع

بالعدل والعدل وحده تُبنى الأوطان، العدل في السلوك وفي الحكم والقول، وبالعدل يُصنع التاريخ.

عدد الزوار: 16

٭ بالعدل والعدل وحده تُبنى الأوطان، العدل في السلوك وفي الحكم والقول، وبالعدل يُصنع التاريخ.

31 ـ 12 ـ 1976

٭ يجب أن نحفظ لبنان، وطن الأديان والإنسانيّة، يجب أن نحفظه بتعميم العدالة الحقيقيّة.

25 ـ 6 ـ 1973

٭ النتائج تؤكّد أنّ التفاوت بين أبناء وطن واحد قد ازداد وأنّ العدالة لم تزل حلماً يدغدغ الخيال.

14 ـ 9 ـ 1974

٭ العدل أساس شموخ الأوطان فضلاً عن بقائها، ولا سيما لبنان الذي أكبر رأسماله إنسانه.

4 ـ 2 ـ 1974

٭ أيّها الحكّام: أين العدالة؟ أين حفظ حياة الناس؟... أين الأمانة التي حمّلكم إيّاها الشعب؟

18ـ 2 ـ 1974

٭ لا بدّ من تعميم العدالة بمعناها الشامل والمتطوّر، وهي تشمل المجالات القانونيّة والإقتصاديّة والسياسيّة وحتّى المعنويّة وأسلوب التعامل.

7 ـ 5 ـ 1977

٭ لاحظ الشيعة أنّ العدالة الإجتماعيّة ستبقى خيالاً في الخاطر، ووحدة الوطن شعارات تطلق في الأعياد والمناسبات.

14 ـ 9 ـ 1974

٭ إنّ جميع المطالب تتلخّص في كلمة واحدة، هي "العدالة" لجميع المواطنين.

22 ـ 3 ـ 1974

٭ إنَّ العدالة الإجتماعيّة، والحريّة المسؤولة، والإحترام المتبادل، عناصر ثلاث ضروريّة لخلق الوحدة الوطنيّة.

27 ـ 5 ـ 1977

٭ إنّ العدالة الكونيّة التي هي رؤية إسلاميّة، وهي أيضاً نتيجة الإيمان بعدالة الخالق، هذه العدالة الكونيّة تضع القاعدة الثابتة للعدالة في حياة الإنسان الفرديّة والجماعيّة، إقتصادياً وسياسيّاً، واجتماعيّاً، وغيرها.
 

٭ إنّ الكون في الرؤية الإسلاميّة قائم على أساس العدل والحقّ، ومن يشعر بالرسالة ويرغب في النجاح، عليه أن يكون عادلاً في سلوكه منسجماً مع الكون، وإلا فهو جسم غريب في هذا الوجود، مرفوض وفاشل يُطوى في النسيان والإهمال.

٭ إنّ المعادلة القرآنيّة العامّة التي تؤكد مساواة الإنسان لعمله في الآية الكريمة {وَأَن لَّيْسَ لِلإِنسَانِ إِلاَّ مَا سَعَى} (النجم:93). إنّ هذه المعادلة قائمة في موضوع العدالة أيضاً، بحيث أنّ العدل يساوي وجوده وجود الإيمان، وأنّ الإيمان لا وجود له بدون سلوك الإنسان لتحقيق العدالة.

٭ القضاء رسالة، فعلى القاضي أن يحتفظ بالصفة الرساليّة طالما تحمل مقام الرسالة.

7 ـ 2 ـ 1970

٭ أيّها القضاة، بإمكاني أن أقول: أنتم الأمل الوحيد، بإمكانكم أن تصحِّحوا الكثير من الأخطاء...

7 ـ 2 ـ 1970

٭ مفهوم العاصمة يعني أن تعصم الدولة الحدود، حدود المجتمع فلا مجال إلا لتعميم العدالة...

13 ـ 4 ـ 1974

٭ التشريع من حقّ اللَّه بصورة خاصّة والقضاء من حقّ الإنسان، فعلينا أن نحاول تقريب التشريع إلى صاحب الحقّ، وتقريب بواعث التشريع إلى بواعث القضاء وما أصعب هذه المهمّة.

7 ـ 2 ـ 1970

٭ لا يعترف الإسلام بوجود إيمان لا يُثَمّر العدالة في حياة الفرد والجماعة.

٭ القضاء هو حامي رسالة اللَّه، وحامي انسجام الإنسان مع الكون، وحامي بالتالي خلود الإنسان وبقاءه في الكون.

7 ـ 2 ـ 1970

٭ إنّ الإسلام في وضعه لمبدأ العدالة، يرسم لها أبعاداً واضحة تمنع الميوعة، ويقدّم لها ضمانات تمكّنها من التطوير والتصاعد حتى اللانهاية.

26 ـ 7 ـ 1975

٭ العدالة في جميع مجالات حياة الإنسان، الفرد والجماعة، تبدو في القرآن الكريم كنتيجة للعدالة الكونيّة.

26 ـ 7 ـ 1975

٭ العدالة في جميع مجالات حياة الإنسان، تبدو في القرآن الكريم كنتيجة للعدالة الكونيّة.

26 ـ 7 ـ 1975

٭ إنّ العدالة في الواقع وسيلة لإعطاء فرص الكمال للإنسان، وليست غاية بحدِّ ذاتها.

26 ـ 7 ـ 1975

٭ إنّ الإنسان الذي يشعر بالرسالة ويرغب بالنجاح، عليه أن يكون عادلاً في سلوكه، منسجماً مع الكون.

٭ إنّ العدالة في الإسلام، في كافّة المجالات وفي الحقل الاجتماعيّ والاقتصاديّ بوجه خاصّ، تعتمد على الأيديولوجيّة الإسلاميّة، بل إنّها أي العدالة ركن من أركانها، وذات تأثير كبير على الأركان الأخرى.


* الكلمات القصار, السيد موسى الصدر, إعداد ونشر: جمعية المعارف الإسلامية الثقافية.    

2013-03-05