يتم التحميل...

الحضارة والتطوّر

قضايا المجتمع

إنّ دين اللَّه هو الذي فتح الإنسان على الكون، مكّنه من التسلّط على الطبيعة، وبالتالي من التقدّم في مجال الحضارات المختلفة.

عدد الزوار: 17

٭ إنّ دين اللَّه هو الذي فتح الإنسان على الكون، مكّنه من التسلّط على الطبيعة، وبالتالي من التقدّم في مجال الحضارات المختلفة.

30 ـ 6 ـ 1978

٭ الإسلام دين الفطرة، وشريعة الخلق، فلا يمكن أن يعترف بالجمود، بل يدعو للتطوير والتكامل.

24 ـ 12 ـ 1971

٭ الخلود والتطوّر في الإسلام مرهونان بإلهيّة الكلمات القرآنيّة التي تقف متوازية إلى جانب الإنسان والكون.

24 ـ 12 ـ 1971

٭ هل الحضارة اليهوديّة أو يهوديّة الحضارة السائدتان في غرب العالم وشرقه والنازعتان لجور القيم عن القلوب بعد أن فرّغتاها عن المجتمعات، هل أنّهما تركتا في سلوك الآخرين رحمةً أو شفقةً أو نبلاً؟!

15 ـ 7 ـ 1977

٭ إنّ واجب اللبنانيين أن يخرجوا من عزلتهم، وأن يرجعوا إلى دورهم التاريخيّ، مشمّرين عن ساعد الجدّ من دون تأخير.

3 ـ 3 ـ 1976

٭ يجب أن نرجع لدراسة حضارتنا، كانت إنسانيّة علم، فضل، فنّ، أدب، كلّ شيء مع الأخلاق، مع التقوى.

7 ـ 12 ـ 1967

٭ التطوّر ليس دخول عنصر جديد في حياة الإنسان، ولا غياب عنصر عن مسرح الحياة البشريّة، ولكنّ التطوّر هو التفاعل المستمرّ بين الإنسان والكون.

٭ إنّ معركتنا هذه ذات وجوه كثيرة، فهي معركة حضاريّة طويلة الأمد متعددة الجبهات، وطنيّة، قوميّة، دينيّة، إنّها معركة الماضي والمستقبل، معركة المصير...

20 ـ 11 ـ 1969

٭ هل قبلنا نحن اللبنانيين مشاعل الحضارة وينابيع الإنسانيّة، هل قبلنا أن نتجرّد عن جميع القيم، وأن نفقد كلّ اعتبار، وأن نسفِّه كلّ صديق، ونهدِّد كلّ شقيق؟

16 ـ 4 ـ 1976

٭ الطفل اليتيم الأميّ الفقير يتحوّل إلى خير أمّة أخرجت للناس، وإلى أفضل تجربة حضاريّة إنسانيّة تاريخيّة.

17 ـ 5 ـ 1970

٭... وهكذا مختلف الشؤون الإنسانيّة انحرفت في خضم الحضارة الماديّة، وأوجدت الصعوبات والمحن والويلات للإنسان.

10 ـ 6 ـ 1970

٭ ليس المطلوب رفض التطوّر ولا رفض المكاسب الإنسانيّة القائمة، ولكنّ المطلوب أن لا نفقد ذاتيّتنا وأصالتنا، وأن نجعل الإنتاجات البشريّة الحديثة في إطارها الأصيل، أن نزنها بمقاييسنا فنرفض ونختار.

٭ الثورة ميلاد لحضارة جديدة، وإرهاص لعالم آخر، ميلاد حضارة القيم لا المنافع الذاتيّة، حضارة العدل لا القوّة، حضارة الحقائق لا الإعلام المضلّل.

1 ـ 1 ـ 1976

٭ الحضارة الماديّة الحديثة ما تمكّنت أن تُسعد وأن تخفّف آلام الإنسان وأن تعالج مشاكل الإنسان ككلّ.

17 ـ 11 ـ 1970

٭ الحضارة الغربيّة حتى لو افترضنا أنّها حضارة، فهي فاشلة لأنّها تعاني من صعوبات عديدة وتناقضات، ولم تتمكّن من إسعاد البشريّة.

19 ـ 3 ـ 1973

٭ الحضارة الدينيّة هي التي تعترف بوجود اللَّه، وتعترف بعمق أثر اللَّه في حياتنا.

7 ـ 12 ـ 1967

٭ نحن جميعاً في الشرق العربيّ مسلمين ومسيحيين، أصبحنا ضحيّة تآمر الحقد العنصريّ الصهيونيّ، يشاركه في ذلك موقف الحضارة الغربيّة الماديّة.

26 ـ 7 ـ 1967

٭ من الهموم أيضاً القلق على القيم اللبنانيّة التي اهتزّت خلال الأزمة وبالتالي شوّهت صورة لبنان الحضاريّة أمام العالم، ناهيك عن القلق على الرسالة وعلى المستقبل.

27 ـ 9 ـ 1976

٭ القرآن صانع التطوُّر... إنّه مطوِّر، أمّا التطوّر المفروض من الخارج ومن قبل الأوضاع التي فرضت من الآخرين فهذا استسلام مرفوض.

٭ الفنّ مرآة الحضارة، لأنّه لا يحصل فيه الزيف، ولا الضغط، ولا الإنحراف.

7 ـ 21 ـ 1967


* الكلمات القصار, السيد موسى الصدر, إعداد ونشر: جمعية المعارف الإسلامية الثقافية.    

2013-03-05