يتم التحميل...

التعايش والوحدة

قضايا المجتمع

الطوائف في لبنان نوافذ حضاريّة وثقافيّة وهي تشكّل تلاحماً وتماسكا، كما الشأن في تعدديّة أعضاء جسد الإنسان، بل شأن وحدة العائلة المؤلّفة من أب وأمّ وأولاد.

عدد الزوار: 21

٭ قضيّة التعايش في لبنان يجب أن تبقى، لأنّها ثروة لبنان وغنى لبنان.

4 ـ 1 ـ 1977

٭ الطوائف في لبنان نوافذ حضاريّة وثقافيّة وهي تشكّل تلاحماً وتماسكا، كما الشأن في تعدديّة أعضاء جسد الإنسان، بل شأن وحدة العائلة المؤلّفة من أب وأمّ وأولاد.

2 ـ 2 ـ 1977

٭ لم يبقَ أمامنا إلا أن يرتفع صوت مخلص مسيحيّ يلتقي مع صوت مخلص مسلم يعبِّران عن الإرادة المشتركة الوطنيّة...

16 ـ 4 ـ 1976

٭ إنّ مسألة الحريّة في لبنان شرط أساسيّ لبقاء صيغة التعايش فيه، ونحن متمسّكون بقوّة التعايش.

11 ـ 2 ـ 1977

٭ التعايش الإسلاميّ المسيحيّ ثروة يجب التمسّك بها.

15 ـ 9 ـ 1976

٭ إنّنا في لبنان نقول: قدر الناس أن يتعايشوا مسلمين ومسيحيين، والسبب في ذلك أنّ البديل للتعايش هو التقسيم.

13 ـ 9 ـ 1976

٭ إنَّ الطائفيّة السياسيّة تكريس متطوّر لنظام التعايش القبليّ الذي لا يمكن أن يشكّل وطناً أو يوحّد المواطنين.

30 ـ 10 ـ 1976

٭ وحدة الكلمة لا ينبغي أن تظلّ شعاراً مرفوعاً أو كلمة مكتوبة، بل يجب أن تكون ومضة الفكر وخفقة القلب ودرب السلوك، إنّها البعد الأساس للمستقبل.

1 ـ 10 ـ 1969

٭ إنّ اللقاء حتميّ وأمر واقع وواجب، فعلى جميع الطوائف والأديان في لبنان أن تعمّق اللقاء فيما بينها لتحافظ على لبنان وعلى رسالته.

8 ـ 7 ـ 1970

٭ الوحدة الوطنيّة هي في الواقع، وحدة النيّات والقلوب، وحدة الأهداف...

12 ـ 7 ـ 1969

٭ نريد أن نعيش معاً كمواطنين مسلمين ومسيحيين مهما حصل في الماضي القريب والبعيد ومهما كان من الدماء والدمار.

16 ـ 4 ـ 1976

٭ أيّها اللبنانيّون لن يحصل الخلاص إن لم تبادروا بالسعي نحو الخلاص، ولن تعثروا على وطنكم إذا لم ترتفعوا فوق جراحكم ومصالحكم ووجهات نظركم.

15 ـ 8 ـ 1977

٭ ليس في لبنان أيّ مشكلة في التعايش بين الطوائف لكي تُحلَّ بالتقسيم. فعمر التعايش يعود لقرون متمادية.

7 ـ 5 ـ 1977

٭ التعايش هو الميزة الحيّة على رغم ميّزات لبنان في تاريخه وقوّة أهله ومناخه، لكنّ هذه المزايا سابقة وليست عطايا مستقبليّة. إنّ الرسالة اللبنانيّة هي في التعايش.

18ـ 1 ـ 1977

٭ إنّ التعايش ليس ملكاً للّبنانيين، لكنّه أمانة في يد اللبنانيين ومسؤوليّتهم وواجبهم وليس حقّهم فحسب.

18 ـ 1 ـ 1977

٭ إنّ التعايش الإسلاميّ المسيحيّ من أغلى ما في لبنان، وهذه تجربة غنيّة للإنسانيّة كلّها.

14 ـ 1 ـ 1977

٭ فقضيّة التعايش في لبنان يجب أن تبقى لأنَّها ثروة لبنان وغنى لبنان.

14 ـ 1 ـ 1977

٭ إنّ مسألة الحريّة في لبنان شرط أساسيّ لبقاء صيغة التعايش فيه، وبالتالي لترسيخ وحدته، ونحن متمسّكون بقوّة بالتعايش.

11 ـ 2 ـ 1977

٭ نحن نعتبر أنّ التعايش من أغلى ما في لبنان. ويجب أن نحتفظ بهذا التعايش والمزيد من التعايش.

14 ـ 1 ـ 1977

٭ إنّ طاقات الشعب هي طاقات اللَّه، ولكنّها إذا ابتُليت بالتجزئة الداخليّة تصبح صفراً.

26 ـ 6 ـ 1970

٭ وجود القبائل والشعوب ونظائرها من القوميّات حينما يكون مبدأ التعارف، أي معرفة كلّ فئة بما عند الآخرين، وحينما تؤدّي إلى التفاعل والتكامل، فهي معترف بها.

8 ـ 6 ـ 1969

٭ الخطورة تبلغ مداها حينما يحاول البعض إذكاء نار الخصومة وخلق عداوات جديدة بين الأخوة والأشقّاء.

29 ـ 1 ـ 1970

٭ إنَّ النواب يمكنهم أن يضعوا ميثاق شرف لمدّة سنتين لإنجاز مهمّة البناء بعيداً عن المصالح الخاصّة.

16 ـ 4 ـ 1976

٭ يا أيّها الإخوة، إلى التضحيات، إلى السلام، إلى الوفاق الوطنيّ، إلى القيامة اللبنانيّة والتصدّي لكلّ ما يحول دونها أو يشوّهها أو يخنقها.

22 ـ 12 ـ 1977

٭ إنّ السموّ عن الأنانيّات الأرضيّة والنزعات الخاصّة يؤدّي حتماً إلى التقارب والتلاقي وسهولة التعاون البنّاء.

29 ـ 5 ـ 1969

٭ الشرط الأساسيّ لكي نتمكَّن من أن نجمع هذه الأفكار والألوان والتجارب بين جميع الطوائف في لبنان ونجعلها منطلقات للتعاون ـــ الشرط الأساسيّ وجود الاحترام المتبادل بين أبناء هذا البلد.

20 ـ 6 ـ 1969

٭ المستفيد الوحيد من تفرّق الصفّ الوطنيّ هو الفئات الإنفصاليّة، بل المستفيد الأكبر هو العدوّ الإسرائيليّ.

23 ـ 5 ـ 1976

٭ أقول بصراحة وأعلن أنّي كنت أحد أبرز رموز التعايش الإسلاميّ المسيحيّ، وأحد أوتاد الوحدة اللبنانيّة.

61 ـ 1 ـ 1978

٭ إنّ إقامة مؤتمر عالميّ إسلاميّ مسيحيّ في لبنان، مع إبراز إعلاميّ واسع يساعد في خلق المزيد من التعايش وإزالة التراكمات والرواسب.

15 ـ 9 ـ 1976

٭ التعايش أمانة حضاريّة تاريخيّة أمّن اللَّه عليه هذا الشعب، إنّه إرادة الديانتين الكبيرتين، بل إرادة الأديان كلّها.

27 ـ 10 ـ 1976

٭ يا إسرائيل، إعلمي أنّنا قَبلِنا أمانة اللَّه وأمانة الإنسان التي هي وحدتنا الوطنيّة الشاملة للمسلمين والمسيحيين.

31 ـ 12 ـ 1976


* الكلمات القصار, السيد موسى الصدر, إعداد ونشر: جمعية المعارف الإسلامية الثقافية.    

2013-03-05